ومع مرور الوقت ومنذ ذلك الحين وحتى وقتنا الحالي استخدم الموسيقيون والعازفون الجيتار الكهربائي ضمن الحفلات الموسيقية المختلفة التي تشتمل على موسيقى الجاز، والهارد روك، والروك والراب والبوب وغيرها وذلك ضمن أساليبهم الخاصة وتقنياتهم المتعددة.
و قد كانت طريقة مسك العازف للعود تختلف عن الطريقة الحالية فقد كان يمسك بصورة مائلة للأعلى و في العصر الهيلينستي أصبح العود يمسك بصورة مائلة للأسفل و يعتبر العود من أهم الآلات الشرقية و العربية على الإطلاق فهو كما قيل فيه سلطان الآلات و مجلب المسرات و يكفي أن ننوه بتفوقه و سيطرته على جميع الآلات الشرقية على العموم و العربية على الخصوص حتى أنه تخطى الأمم الشرقية و انتقل إلى الأندلس بانتقال العرب إليها و تعداها إلى أوروبا و انتقل اسمه معه و لازمه في كل مراحل تطوره و يطلق عليه بالإنكليزية اسم لوت
الريشة التي تستعمل في العزف هي التي تساعد على الرنين وهي أداة تسهل العزف عليه.
يوجد عدد من الأصناف التي تتبع نوع الجيتار الكهربائي الصوتي، وفيما يلي نذكر أبرز هذه الأصناف:[٦]
اسم الآلة: الكمان.[١] تصنيف الآلة: وترية.[١] أصل/ منشأ الآلة: شمال إيطاليا.[٢] أول مرة استخدمت فيها...
النُّؤْي: هو الأَتيُّ، ومن ترك الهمز فيه قال نَ نُؤْيَك، وللاثنين نَيا
فؤاد جهاد، ويعرف ب ورشة فؤاد جهاد وأولاده في بغداد. امتهن اولاده أيضا المهنة ومنهم ليث جهاد وعلاء جهاد الذي استقر في قطر.
هي الجزء العلوي من الجيتار الذي يحتوي على مفاتيح توليف الأوتار، ويتكون من الأجزاء more info التالية:
أَبْعَدْتُه فبَعُد. الجوهري: أَنأَيْته ونَأَيْتُ عنه نأْياً بمعنى أَي
فتختلف تقنيات عزف العود ما بين النقر أو اهتزاز الأوتار وتقنية التوافق والعزف والانزلاق الى جانب النبرات والأجراس وغيرها حيث يختارها العازف حسب رغبته والنغمة المطلوبه
بيانو ، بيبرس بايب ، راديو ، ريكورد ، ساكس ، شارب ، غناء ، طاقم ، عصي ، صوي ، دف ، مسرح ، ترومبون ، بوق
العود التركيّ الذي نراه اليوم منحدر -في الأساس- من آلة الكوبوز، وهي آلة صنعها الأتراك. يعود الفضل في تطوّر شكلها إلى هذا الشكل الحديث، شكل العود، إلى صانع/ مصلح الآلات الوتريّة الذي عاش في إسطنبول في آواخر القرن التاسع عشر. يختلف العود التركيّ تمامًا في تصميمه وشكله وأسلوبه في العزف عن أيّ عود آخر؛ فهو أصغر قليلاً في الحجم، وأقصر في الرقبة، وأعلى صوتًا ورنّة من غيره.
سيبقى تاريخ الموسيقى غير مكتمل بدون الإشارة إلى العود المصريّ؛ إذ له الفضل في إضافة بعد جديد لأنواع الموسيقى التقليديّة وتمّ ذلك من خلال مزجه السمفوني للنوتات الموسيقيّة ذات الأسلوب الحديث والكلاسيكيّ. وقد حظى العود بشعبيّة اجتاحت العالَم بأسره.
العود يجعل عازفه فريدًا ومميّزًا وسط الحشود المحلّيّة التي تعزف الجيتار. من بين الأسباب التي تجعل الكثيرون يلجأوون إلى العزف على القيثارة أو المندولين، هي رغبتهم في الانفراد وأن يختلفوا عن الآخرين. وفي ظل ارتفاع أعداد الداخلين إلى مجال تعلُّم الموسيقى الغربيّة التقليديّة، إذا انضمّ الوافد الجديد إلى صفوفهم، فاختلافة عن البقيّة سيكون أمرًا مستحيلًا.